إنّ المدرسة تطمح في اقامة علاقات تعايش مشتركة مع أبناء الشعب الآخر، وتكيّف نفسها للمجتمع الذي نعيش فيه في خضم التحولات الحياتية المتسارعة. وعليه فإنها تطمح إلى أن يكون طالبها الأسمى خلقا والأكثر تميزا والأعلى تحصيلا والأوفر حظا، صحيح النفس، العقل والجسد. تركز المدرسة جهودها في موضوع البحث العلمي، التربية البدنية، القيم الأصيلة، ارساء نمط حياة فعّال وصحي وتحرص على تزويد الطالب بمهارات القرن ال -21 واعداد مكان يشعر فيه الطلاب بالسعادة، الهناء، الأمن والأمان.